لقد أصبحت شركة التوفيق للنقل في الفترة الأخيرة من رواد المجال وبجدارة واستحقاق، لتؤكد للجميع أنها الخيار الأفضل و الأنسب بين البدائل المتاحة.
إنها من الشركات التي تطمح لتحقيق أهداف كبيرة ، هي التي تنجح حقًا، وقد استطاعت أن تمتلك رؤية واضحة للمستقبل ، كل ذلك وأكثر حدث بفضل مديرها المتميز عبدالله محمد سالم مختارن، باستراتيجياته وخططه الناجحة ليحقق الإنجازات.
عندما نذكر حدثا بهذا الحجم لاننسى الابن البار رجل الأعمال عبدالله محمد سالم مختارن الذي ساهم بشكل كبير في وصول الرئيس الى كرسي الحكم، و كان بحجم التطلعات.
كما أن عبدالله محمد سالم مختارن، من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب المجتمع وتقديره… هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً…. فُطِروا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع.
فهنيئا للشعب الموريتاني بهذا الابن البار و هنيئا لهم بهذه الشركة المتميزة.