اختتم وفد حكومي برئاسة وزير الداخلية محمد سالم ولد مرزوك، وعضوية وزير الدفاع الوطني حنن ولد سيدي أمس جولة، في عدة قرى مجاورة لمالي.
وكان الوفد قد عقد سلسلة اجتماعات مع سكان القرى الواقعة على الشريط الحدودي، خصصت لاطلاع السكان على فحوى البيان المشترك بين الحكومتين الموريتانية والمالية لتفادي تكرار الأحداث الأخيرة التي راح ضحيتها عدد من الموريتانيين.