أعلنت الشرطة الموريتانية، أمس الإثنين، أنها تمكنت من تفكيك ما وصفتها بالعصابة الإجرامية، تمارس النشل والسلب والسطو المسلح في أرجاء عديدة من العاصمة نواكشوط.وقالت الشرطة إنها فرقها بولاية نواكشوط الغربية، فككت العصابة المذكورة، ”بطريقة احترافية“ استخدمت فيها ”كمائن محكمة“، أوقعت فيها عناصر العصابة واحدا تلو الآخر، وفق البيان. وأضافت الشرطة أن “العصابة” كانت تستخدم لأعمالها عددا من الآلات والمعدات بما فيها سيارة “تويوتا كورولا” التي تستخدمها العصابة كسيارة أجرة للتمويه واستدراج الضحايا وتنفيذ عملياتها التي وصفتها بالقذرة.وأشارت الشرطة إلى أن “العصابة” كانت تؤجر شقتين مفروشتين في مقاطعة تفرغ زينه تستخدمهما كأوكار للتخطيط للعمليات وللتخفي بعد التنفيذ وإخفاء المسروقات.وأعلنت الشرطة أنها ضبطت بحوزة “العصابة” عددا من الهواتف الذكية والملابس الرجالية والحقائب النسائية بالإضافة إلى بعض المقتنيات والوثائق الشخصية المختلفة.وأشارت الشرطة إلى أنه بعد التحقيق مع أفراد “العصابة” توصلت إلى وجود تقنيين متعاونين معها، مهمتهم فك شفرات الإغلاق والتأمين للهواتف والكمبيوترات المسروقة.وخلصت الشرطة في بياتنها إلى أنها تعكغ حاليا على تتبع هؤلاء التقنيين لإلقاء القبض عليهم في أسرع وقت ممكن.
وقالت الشرطة إنها فرقها بولاية نواكشوط الغربية، فككت العصابة المذكورة، ”بطريقة احترافية“ استخدمت فيها ”كمائن محكمة“، أوقعت فيها عناصر العصابة واحدا تلو الآخر، وفق البيان.
وأضافت الشرطة أن “العصابة” كانت تستخدم لأعمالها عددا من الآلات والمعدات بما فيها سيارة “تويوتا كورولا” التي تستخدمها العصابة كسيارة أجرة للتمويه واستدراج الضحايا وتنفيذ عملياتها التي وصفتها بالقذرة.
وأشارت الشرطة إلى أن “العصابة” كانت تؤجر شقتين مفروشتين في مقاطعة تفرغ زينه تستخدمهما كأوكار للتخطيط للعمليات وللتخفي بعد التنفيذ وإخفاء المسروقات.
وأعلنت الشرطة أنها ضبطت بحوزة “العصابة” عددا من الهواتف الذكية والملابس الرجالية والحقائب النسائية بالإضافة إلى بعض المقتنيات والوثائق الشخصية المختلفة.
وأشارت الشرطة إلى أنه بعد التحقيق مع أفراد “العصابة” توصلت إلى وجود تقنيين متعاونين معها، مهمتهم فك شفرات الإغلاق والتأمين للهواتف والكمبيوترات المسروقة.
وخلصت الشرطة في بياتنها إلى أنها تعكغ حاليا على تتبع هؤلاء التقنيين لإلقاء القبض عليهم في أسرع وقت ممكن.