يتجه ملك مملكة اسواتيني الذي يستأنف رفقة حرمه زيارة لعدة أيام الي موريتانيا ابتداء من اليوم الثلاثاء 9 يوليو الجاري الي فتح مصرف استثماري اسواتيني في نواكشوط وربما في العاصمة الاقتصادية نواذيب التي تستعد لاستقباله رفة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.
الا ان الغموض لا يزال يلف هوية وطبيعة شركائه المورتانيين المحتملين الذين يفترض ان تكون لهم ثورة طائلة لا تنفذ لتحقيق ارباح معتبرة الي جانب كنوز الملك الاسواتيني الذي يعتبر من اغني قادة القارة الافريقية علي الاطلاق.