أعلن تنظيم القاعدة في الأراضي المالية مسؤوليته عن الهجوم الذي استهدف وفدا رئاسيا في بلدة نارا قرب الحدود الموريتانية، ما أسفر عن مقتل 4 أشخاص على الأقل، كما أودى الهجوم بحياة مدير ديوان الرئيس الانتقالي.
جماعة نصرة الإسلام والمسلمين المنضوية تحت لواء تنظيم القاعدة، قالت في بيان عبر موقعها الإلكتروني، إنها قتلت مدير ديوان العقيد آسيمي غويتا، كما اعتقلت جنديين آخرين.